بالصور: “مونتانا” تدخل عهدها” الذهبي”.. و”حمّاد” يُباشر رحلاتها عبر العالم بنفسه

 

خاص ل” كرم الإخبارية” – تقرير: بثينه السراحين

 

منذ مطلع الصيف الحالي، يكثف رجل الأعمال البارز” أشرف حماد” حضوره الشخصي في كافة البرامح السياحية المتنوعة والمتجددة لشركته الرائدة “مونتانا” للسياحة والسفر، والتي بلغت ذروة تألقها مع دخولها عهدها الذهبي، والذي كان مالكها” حماد” وعد زبائنها به عبر بث مباشر من قلب الطبيعة الصحراوية الخلابة في وادي رمّ، حيث حدثهم، ومن خلفه لوحة طبيعية حية تسجل أجمل لحظات الغروب من تلك البقعة الساحرة قائلاً:” إنتظروا مفاجآتنا، وعروضنا الذهبية”.

ولاحقاً لمباشرته “بنفسه” لرحلات شركته الداخلية، تحفيزاً لزبائنها على الإندماج في المسارات السياحية الوطنية، بادر “حماد” بالإبحار إلى الشواطىء المصرية للإشراف على تنفيذ أفضل البرامج السياحية لشركته التي تتخذ من أرقى وأجمل المنتجعات الساحلية المصرية مستقراً لرحلات الإستجمام والإسترخاء والتمتع بالطبيعة الخلابة والرياضات المائية على تنوعها.

ومفاجأة أخرى من العيار الثقيل سرعان ما كشف عنها “حماد” لدى تجواله في فلسطين، من شمالها إلى جنوبها، مستعرضاً لزبائن شركته مقدساتها ومساجدها وكنائسها ومدنها، وسواحلها وأبرز معالمها الدينية والسياحية، واعداً إياهم ب “رحلات قريبة” لها، وهو الامر الذي يُعتقد بأن بلدوزر السياحة يعكف على دراسته، وفي حال توافرت لديه القناعة بتوفر عروض (مناسبة) لضفة النهر الغربية ترتقي وذائقة وراحة زبائنه فإنه لن يتوانى عن مباشرتها في الحال.

ومن فلسطين إلى أنطاليا التركية، واحة الجمال الذي لا يقاوم، حلق “حماد” بزبائنه في “رحلة العمر” ليستعرض لهم من هناك، وفي بث مباشر أيضاً، بواطن الجمال المتفرد بذاته، والذي يندر وجوده في أية بقعة أخرى من العالم، حيث الجبال التي تناطح السحاب و الشلالات والينابيع الفياضة والطبيعة الساحرة الأخاذة.

والحال كذلك، تواصل “مونتانا” مفاجأة زبائنها بإشراف مباشر من زعيم الخطط السياحية المميزة “حماد” بالمزيد من العروض المتجددة والثرية، وذلك كما أعلنت مؤخراً موجهة حديثها لزبائنها بالقول “الناس ممكن تعطيك خيار أو خيارين للطلعات الحلوة وتغيير الجو، أما مونتانا بتعطيك مليووووون خيار، وبتخليك تحتار من جمال الإقتراحات”.

وتتعدد مقترحات” مونتانا” على نحو لا يمكن حصره، ففي النطاق المحلي، تواصل تسيير رحلات داخلية إلى العقبة والبتراء ووادي رمّ، ووادي الموجب والبحر الميت، وغابات برقش وعجلون وجرش وحمامات ماعين، وغيرها من الوجهات السياحية الداخلية، والتي تتميز بإمكانية الحجز الجماعي أوالفردي، وتعدد وسائل التنقل، ودرجات الإقامة الفندقية، وعلى نحو مدروس للغاية وبما يتوافق ورغبة الزبون وإمكانياته.

وكما اهتمت “مونتانا” بتوافر عناصر الراحة وحرية التخير ما بين العديد من المقترحات لزبائنها على صعيد الرحلات الخارجية، والتي تتيحها لهم  على شاكلة رحلات شاملة ومتكاملة، في حين توفر لهم إمكانية الحجز للإقامة الفندقية فقط، ناهيك عن تأمين التأشيرات (الفيز) للراغبين بها، ولبلدان عالمية شتى.

ولتوفير المزيد من الخدمات السياحية المتنوعة حرصت “مونتانا”مؤخراً، ومنذ مطلع الصيف الحالي، على تأمين تأشيرات دخول لزبائنها ( وبأسعار مغرية) للعديد من الدول الخليجية، منها البحرين والكويت، وذلك بالإضافة لدولة الإمارات العربية المتحدة التي توفر الشركة كذلك إمكانية الحجز في كافة فنادقها.

إلى ذلك، توفر “مونتانا” من حين لآخر رحلات خاصة وبأسعار “تخفيضية للغاية” لزبائنها على هيئة عروض سخية لا تقاوم كان أبرزها رحلتها الأخيرة إلى ” الغردقة” المصرية. حيث تنتهج “مونتانا” سياسة كسر النمطية في عروضها وخدماتها السياحية، وبما يمكنها من إحراز عناصر النجاح متكاملة، من حيث المصداقية والتنوع والأسعار، الأمر الذي جعل من شركة “مونتانا”، واحدة من أكثر الشركات السياحية في البلاد التي تمتلك رصيداً ثرياً من “الزبائن المُكرّرين”، والذين يحرصون على مواصلة الإستفادة من برامجها وعروضها السياحية على الدوام، خاصة وأنها لا تقاوم ولا تضاهيها أية عروض أخرى في البلاد.

kka1.jpg

kka2.jpg

kka3.jpg

kka4.jpg

kka5.jpg

kka6.jpg

kka7.jpg

kka8.jpg

kka9.jpg

kka10.jpg

kka11.jpg

kka12.jpg

زر الذهاب إلى الأعلى