العقبة: إزالة خيم عشوائية على الشاطىء الجنوبي بمساندة قوة أمنية
أزالت الأجهزة الرقابية في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة أكثر من 20 خيمة عشوائية على الشاطئ الجنوبي بمساندة قوة أمنية ، وتؤجر بأكثر من 40 دينارا فضلا عن أنها غير مرخصة.
وقال مدير الرقابة والتنفيذ في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة المهندس محمد الزعبي إن السلطة تلقت شكاوى عدة بخصوص الخيام، حيث تم التنسيق مع الجهات ذات العلاقة بتنفيذ حملة واسعة لإزالتها وإبقاء الشاطىء مفتوحا لجميع المواطنين، خصوصا خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وبين الزعبي أن السلطة ماضية بإزالة مظاهر العشوائيات في منطقة الشاطىء الجنوبي، مشيراً إلى أن هناك منطقة خاصة يُسمح فيها للعائلات بنصب خيمهم على الشاطىء
وكانت مواطنون وزوار اشتكوا من الانتشار العشوائي والكبير للخيام على الشاطىء الجنوبي، لتشكل ساترا غير حضاري لعيون الزوار الآخرين ومرتادي الشاطئ من التمتع بجمال البحر.
ويبدي العديد من المواطنين استيائهم من وجود الخيم والعشوائيات والتي تحتل الأرصفة والشواطئ لتقوم بتأجيرها لعدد من العمالة الوافدة وأصحاب أسبقيات يفرضون أتاوات على المواطنين والزائرين مقابل تقديم خدمات بسيطة
وشكلت تلك الخيام التي حجبت عن الزائرين والمصطافين المناظر البحرية مشكلة حاجزا فاصلا بين البحر والمساحات الشاطئية، إلى جانب تحويل الشباب المتواجد بهذه الخيام، الشواطئ لمقاهي أرجيلة وجلسات طرب واستخدام مزعج لمكبرات الصوت، ما يعكر على الأسر جلساتها الهادئة، ويجبرها إلى العودة للبيت أو إلى أحد “الكوفي شوبات” ويحرمها من التمتع بالمناظر البحرية
وبين الزعبي أن السلطة ماضية بإزالة مظاهر العشوائيات في منطقة الشاطىء الجنوبي، مشيراً إلى أن هناك منطقة خاصة يُسمح فيها للعائلات بنصب خيمهم على الشاطىء
وكانت مواطنون وزوار اشتكوا من الانتشار العشوائي والكبير للخيام على الشاطىء الجنوبي، لتشكل ساترا غير حضاري لعيون الزوار الآخرين ومرتادي الشاطئ من التمتع بجمال البحر.
ويبدي العديد من المواطنين استيائهم من وجود الخيم والعشوائيات والتي تحتل الأرصفة والشواطئ لتقوم بتأجيرها لعدد من العمالة الوافدة وأصحاب أسبقيات يفرضون أتاوات على المواطنين والزائرين مقابل تقديم خدمات بسيطة
وشكلت تلك الخيام التي حجبت عن الزائرين والمصطافين المناظر البحرية مشكلة حاجزا فاصلا بين البحر والمساحات الشاطئية، إلى جانب تحويل الشباب المتواجد بهذه الخيام، الشواطئ لمقاهي أرجيلة وجلسات طرب واستخدام مزعج لمكبرات الصوت، ما يعكر على الأسر جلساتها الهادئة، ويجبرها إلى العودة للبيت أو إلى أحد “الكوفي شوبات” ويحرمها من التمتع بالمناظر البحرية