تنبؤات “نوستراداموس” لـ 2015

قبل 500 عام، تنبأ المنجم والعرّاف الفرنسي الشهير ميشال نوستراداموس الذي عاش في القرن السادس عشر الميلادي، حيث توقع بأن العام 2015 سيكون مليئاً بالأحداث المرعبة والنزاعات العسكرية واختراعات جديدة سوف تغير وجه الحياة على سطح الأرض منها تجدد نشط بركان فيزوف في إيطاليا والذي سوف يكون الأسوأ على مدار تاريخ البراكين.

ويتنبأ المنجم باختفاء التنوع اللغوي وتظهر آلة تصهر اللغات في سبيكة واحدة (ربما كان يقصد جهاز الكمبيوتر) الذي وحد لغة الاتصال بين البشر، كما حدث في زمن ما قبل بابل.

ويشير التنبؤات إلى أن البشر سيتمكنون من التحدث مع الحيوانات والتواصل معها وستتعرض الكرة الأرضية لإشعاع قوي يخلّف حالات وفاة كثيرة.

وقال في التسجيلات التي حللها العلماء: “إن الملوك سينهبون الغابات، وستفتح كوة في السماء، وستحرق الحرارة الشديدة الحقول الخضراء”.

وتوقع نوستراداموس وقوع زلزال كبير في غرب أمريكا، وانهيار الاقتصاد العالمي وأنه سوف يلغى نظام الضرائب في معظم دول العالم. وسينجح العلماء في إطالة عمر الإنسان إلى 200 عام بعد اكتشاف “إكسير الشباب”.

كما سيعود البشر إلى الحياة مرة أخرى، بعد إدراج أسماءهم في كشوف الموتى.

زر الذهاب إلى الأعلى