شاب عشريني يعود للحياة أثناء وضعه في القبر
استيقظ شاب عشريني فارق الحياة خلال تشييع جنازته في مدينة لكهنؤ عاصمة ولاية أوتار براديش مما تسبب في صدمة أهله.
وفي البداية كان أخبر الأطباء أهالي محمد فرقان (20 عاما) الذي دخل مستشفى بعد تعرضه لحادث سير أنه توفى وسُلمت جثته لأهله.
وعند وضع الأهل جثمان الشاب في القبر لاحظوا تحركه فنقلوه إلى مستشفى آخر على الفور وتم توصيله بأجهزة التنفس الصناعي.
وأكد أطباء المستشفى أن وضع الشاب حرج جدا، لكن دماغه ” حي بالتأكيد “.
وقال الأطباء إنه ما يزال على قيد الحياة فلديه نبض وضغط دم ومنعكسات فعله الحيويه تعمل.
وفي تصريح أثار جدلا قال شقيق المتوفي ” أن المستشفى الخاص بمجرد أن قلنا لهم أن الأموال نفدت، أعلنوا وفاته “.